The best Side of قهوة مختصة
The best Side of قهوة مختصة
Blog Article
لا يُسمح بأي عيوب أولية في القهوة المختصة. يعني وجود عيب أولي واحد بيؤدي لاستبعاد الحبوب من فئة القهوة المختصة!
القهوة الكينية معروفة بحموضتها العالية والطعم الفاكهي المميز زي التوت الأسود والحمضيات.
تُترك الحبوب لتجف تحت أشعة الشمس للحصول على نكهات فاكهية.
القهوة المختصة بتاخدك في رحلة مع كل رشفة لعوالم تانية، وده نتيجة لكل المراحل السابقة اللي صاحبها قدر كبير من العناية والجودة. طيب الإيحاءات دي ممكن تكون إيه؟
ارتفاع التكلفة: التجارب على طرق جديدة تتطلب موارد إضافية مثل معدات دقيقة وخبراء في التخمر.
قهوة المناطق دي غالبًا بيكون فيها نكهة فواكه مركّزة، وبتتميز بجودتها العالية.
القهوة المختصة محتاجة تربة خصبة، ارتفاعات عالية، ومناخ استوائي. كل ما ارتفع المكان اللي بتنزرع فيه القهوة، كل ما كانت الحبوب أجود، وده لأن الحبوب بتنمو ببطء في الأماكن العالية وده بيخليها تمتص نكهات أكتر.
نكهات غير عادية: ممكن تحس بطعم الشوكولاتة، الفواكه، أو حتى الكراميل.
الموازنة: تحقيق توازن بين المخاطرة والجودة لضمان تقديم تجربة فريدة للمستهلكين.
تُمكّن الحماص من التحكم الدقيق في كل عنصر من عناصر التحميص (درجة الحرارة، زمن التحميص، تدفق الهواء).
إنما الأرابيكا بتتزرع عادة على ارتفاع عالي جداً، فالحشرات صعب توصلها قهوة مختصة وبالتالي الشجره مش بتفرز كافيين أكتر، فالطعم في الغالب بيكون أقل مرارة.
بعدها بيدخلوها في طرق معالجة زي الرطبة أو الجافة، واللي بتحافظ على النكهات وتديك تجربة فريدة.
التحميص عملية ديناميكية، والحماص الجيد يطور نفسه باستمرار من خلال التعلم من المزارعين، الفرق العلمية، والمستهلكين
الحماص هنا فنان وعالم، قادر يوازن بين العلم والإبداع لتحقيق أقصى إمكانيات القهوة.